فيديو طريقة صنع ثقل الرصاص لصيد السمك
أدوات ومعدات
صنع ثقل الرصاص بواسطة قالب الذي هو في الاساس لصنع الحلويات و يباع في محلات بيع الاواني المنزلية مع بعض التعديلا وزن كل رصاصة 85 غرام
نصيحة تجنب ملامسة الرصاص المذاب للماء يحذث انفجارات والرصاص يبدا يتطاير
ومن الافضل القيام بالعملية في الهواء الطلق تجنبا لاستنشاق الغازات المضرة
لهذا يجب اخد الاحتياطات اللازمة
وانا اخلي مسؤوليتي عن اي اصابات نتيجة سوء الاستخدام
والله الموفق
ومن الافضل القيام بالعملية في الهواء الطلق تجنبا لاستنشاق الغازات المضرة
لهذا يجب اخد الاحتياطات اللازمة
وانا اخلي مسؤوليتي عن اي اصابات نتيجة سوء الاستخدام
والله الموفق
صيد السمك بالقصبة بين الهواية والمهنة !
تقنيات منوعات
الكثير من الأشخاص يلومون بعض الصيادين بل يصل الحد إلى السب غير المعلن أو نظرات ناقمة بدعوى عدم إرجاع سمكة صغيرة إلى البحر !
نعم هو سلوك غير مقبول إذا تحدثنا عن ما يسمى بالصيد الترفيهي أو الرياضي. ولكن في المغرب أغلب الصيادين أناس بسطاء، قهرهم سماسرة البحر و الوسطاء، لا يكادون يوفرون ثمن بكرة خيط أو كيلو رصاص ولو كانوا ذوي خبرة و اختصاص. وأغلب متاعهم أكل عليه الفقر و الحاجة و تخرجهم الظروف من عنق الزجاجة. و كم من صياد لا يشم أولاده رائحة اللحم لأيام طوال حتى ألفو العيش على هذا المنوال، لا يواسيهم فيها إلا دخول والدهم وهو يحمل إليهم بشرى سمكة أو سمكات ستكون وليمة اليوم و تملأ المطبخ بالبركات. والمؤكد أنهم لن يوقفوه عند الباب ليسألوه إن كانت مواصفاتها ملائمة للمعايير الدولية !
فشعار الصياد الترفيهي هو قضاء لحظات تنسيه هموم اللأسبوع و ضجيج العمل، و لا بأس/ بل من المفروض عليه إرجاع السمك الصغير عله يحظى بفرصة للحياة و النمو.
أما الصياد البسيط فشعاره "البحر أمامكم و الأطفال ورائكم" ، ولا بد له من شيء يكفيهم شر الحاجة و يريح أمعاءهم من مرارة الشاي و الخبز ليل نهار.
هو كلام فقط كي لا نظلم الناس، و لن نأتي بأفضل من كلام العلي القدير : " أحل لكم صيد البحر و طعامه ... " ولم توضع معايير لذلك في كتاب الله .
المشكل، أن بعض من يلومون الآخرين على هذا الأمر لا يفعلونه من تلقاء أنفسهم، بل فقط تقليدا لبعض الأفكار الأوروبية التي روج لها الإعلام، و أؤكد لكم أنها حبيسة التلفاز و الإعلام ، أما على أرض الواقع فأكبر مجرمي الأحياء البحرية هم الأوروبيون ! ورأيتهم مرارا وتكرارا يلقون بأسماك صغييييييييرة في غياهب سلاتهم وحينما سألتهم لماذا ؟ يجيبون : c'est délicieux pour la friture ! .. "كا يجي بنين فالمقلة !" .. وا تا نووووووض زيد للمارشي شري الحوت و روج لينا الإقتصاد الوطني كالاك ديليسيو !
و منهم من يزاحم أبناء البلد حتى في الأحراش فتراهم منتشرين كالجراد بحثا عن بوزروك و الأخطبوط بين الأحجار !
المهم جازاكم الله خيرا، قدروا ظروف الناس، فحسابات الفقير ليست هي حسابات من يسر الله أمره، لا تحرجوا من أنتم عالمون بحاله، و لا تقسوا عليه أكثر مما قسى عليه الزمن.
فشعار الصياد الترفيهي هو قضاء لحظات تنسيه هموم اللأسبوع و ضجيج العمل، و لا بأس/ بل من المفروض عليه إرجاع السمك الصغير عله يحظى بفرصة للحياة و النمو.
أما الصياد البسيط فشعاره "البحر أمامكم و الأطفال ورائكم" ، ولا بد له من شيء يكفيهم شر الحاجة و يريح أمعاءهم من مرارة الشاي و الخبز ليل نهار.
هو كلام فقط كي لا نظلم الناس، و لن نأتي بأفضل من كلام العلي القدير : " أحل لكم صيد البحر و طعامه ... " ولم توضع معايير لذلك في كتاب الله .
المشكل، أن بعض من يلومون الآخرين على هذا الأمر لا يفعلونه من تلقاء أنفسهم، بل فقط تقليدا لبعض الأفكار الأوروبية التي روج لها الإعلام، و أؤكد لكم أنها حبيسة التلفاز و الإعلام ، أما على أرض الواقع فأكبر مجرمي الأحياء البحرية هم الأوروبيون ! ورأيتهم مرارا وتكرارا يلقون بأسماك صغييييييييرة في غياهب سلاتهم وحينما سألتهم لماذا ؟ يجيبون : c'est délicieux pour la friture ! .. "كا يجي بنين فالمقلة !" .. وا تا نووووووض زيد للمارشي شري الحوت و روج لينا الإقتصاد الوطني كالاك ديليسيو !
و منهم من يزاحم أبناء البلد حتى في الأحراش فتراهم منتشرين كالجراد بحثا عن بوزروك و الأخطبوط بين الأحجار !
المهم جازاكم الله خيرا، قدروا ظروف الناس، فحسابات الفقير ليست هي حسابات من يسر الله أمره، لا تحرجوا من أنتم عالمون بحاله، و لا تقسوا عليه أكثر مما قسى عليه الزمن.
طريقة صيد السمك بـبلح البحر أو بوزروك
أنواع الطعم تقنيات
من أروع أنواع الطعم للصيد من المصيد الصخري،
بلح البحر أو بوزروك حسب التسمية المحلية بالمغرب
من مميزاته أنه يريحك من السمك الصغير المزعج، و لا ينقض عليه إلا السمك الكبير و تحديدا الشرغو و الزريقة (دنيس) و هما النوع المستهدف أساسا بهذه التقنية. و هو طعم فعال جدا و ممتع و نادرا ما تفلت منها السمكة لأنها تبتلعها مباشرة و تنطلق ساحبة الخيط بقوة كبيرة.
مواصفات بلح البحر أو بوزروك كطعم :
1- حجم صغير (2 سنتمتر تقريبا)
2- سهلة التكسير عند الضغط عليها بالإبهام ( ليست قاسية و صلبة مثل البلح العادي)
3- أن تكون جديدة و طرية يعني أن تجمع وقت الصيد.
مميزاتها :
فعالة - ممتعة- أنيقة و لا تتركة روائح أو مخلفات في المتاع - لا تتطلب كثرة الجزئيات - خفيفة ( قصبة و بضع بلحات )
أوقات الصيد بها :
في الغالب إبتداء شهر ماي إلى غاية شهر نونبر.
أين تجدها و كيف تميزها عن غيرها من بلح البحر؟
يتطلب العثور على البلح أو بوزروكة الخاصة بهذه التقنية خبرة و دقة و قوة الملاحظة، ولا بد للمبتدئ من الإستعانة بصياد متمرس يرشده إلى أماكنها و كيفية تمييزها عن الباقي.
فهي تتواجد أساسا أسفل الصخور حيث تكون آمنة من الشمس و قوة الأمواج، لأن الشمس و قوة ضرب الأمواج هي من يكسب بلح البحر صلابته المعروفة، وبالتالي فالبلح المتواجد تحت الصخور في شبه مغارات صغيرة تجعله آمنا من هذين العاملين و بالتالي تبقى قشرته هشة نسبيا.
وتنمو أيضا أسفل الأحجار و القوالب المستخدمة كحواجز للموانئ .
يتم لمس البلح -الحجم الصغير- بالأصابع و الضغط على إحداها (بالسبابة و الإبهام) فإن تكسرت فذلك هي الطعم المناسب، وإن صمدت و بدت صلبة فاتركها و واصل البحث. و قد تضطر إلى الجثو على ركبتيك للنظر أسفل الصخور.
كيفية وضع الطعم :
يستحسن استعمال السنارة النحاسية ذات الشوكة المعقوفة و ليس العادية ، و يتم إدخال الشوكة من الجزء الخلفي للبلحة و يعاد إخراجه من الوسط (كما في الصورة).
ثم استعمال ثقل ما بين 5 و 10 غرام على أكثر تقدير، وترمى إلى الماء ليس بعيدا فقط قرب الصخور .
ويمكن استعمال الرش من بوزروك العادي بطحنه بالأحجار و رمية في المصيد لجلب السمك المستهدف.
.
تنويه : في الصورة و ضعت سنارة كبيرة نوعا ما، فقط لأظهر كيفية تطعيم التطعيم بوضوح .
بلح البحر أو بوزروك حسب التسمية المحلية بالمغرب
من مميزاته أنه يريحك من السمك الصغير المزعج، و لا ينقض عليه إلا السمك الكبير و تحديدا الشرغو و الزريقة (دنيس) و هما النوع المستهدف أساسا بهذه التقنية. و هو طعم فعال جدا و ممتع و نادرا ما تفلت منها السمكة لأنها تبتلعها مباشرة و تنطلق ساحبة الخيط بقوة كبيرة.
مواصفات بلح البحر أو بوزروك كطعم :
1- حجم صغير (2 سنتمتر تقريبا)
2- سهلة التكسير عند الضغط عليها بالإبهام ( ليست قاسية و صلبة مثل البلح العادي)
3- أن تكون جديدة و طرية يعني أن تجمع وقت الصيد.
مميزاتها :
فعالة - ممتعة- أنيقة و لا تتركة روائح أو مخلفات في المتاع - لا تتطلب كثرة الجزئيات - خفيفة ( قصبة و بضع بلحات )
أوقات الصيد بها :
في الغالب إبتداء شهر ماي إلى غاية شهر نونبر.
أين تجدها و كيف تميزها عن غيرها من بلح البحر؟
يتطلب العثور على البلح أو بوزروكة الخاصة بهذه التقنية خبرة و دقة و قوة الملاحظة، ولا بد للمبتدئ من الإستعانة بصياد متمرس يرشده إلى أماكنها و كيفية تمييزها عن الباقي.
فهي تتواجد أساسا أسفل الصخور حيث تكون آمنة من الشمس و قوة الأمواج، لأن الشمس و قوة ضرب الأمواج هي من يكسب بلح البحر صلابته المعروفة، وبالتالي فالبلح المتواجد تحت الصخور في شبه مغارات صغيرة تجعله آمنا من هذين العاملين و بالتالي تبقى قشرته هشة نسبيا.
وتنمو أيضا أسفل الأحجار و القوالب المستخدمة كحواجز للموانئ .
يتم لمس البلح -الحجم الصغير- بالأصابع و الضغط على إحداها (بالسبابة و الإبهام) فإن تكسرت فذلك هي الطعم المناسب، وإن صمدت و بدت صلبة فاتركها و واصل البحث. و قد تضطر إلى الجثو على ركبتيك للنظر أسفل الصخور.
كيفية وضع الطعم :
يستحسن استعمال السنارة النحاسية ذات الشوكة المعقوفة و ليس العادية ، و يتم إدخال الشوكة من الجزء الخلفي للبلحة و يعاد إخراجه من الوسط (كما في الصورة).
ثم استعمال ثقل ما بين 5 و 10 غرام على أكثر تقدير، وترمى إلى الماء ليس بعيدا فقط قرب الصخور .
ويمكن استعمال الرش من بوزروك العادي بطحنه بالأحجار و رمية في المصيد لجلب السمك المستهدف.
.
تنويه : في الصورة و ضعت سنارة كبيرة نوعا ما، فقط لأظهر كيفية تطعيم التطعيم بوضوح .
Ifni Pescados
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)